احتفل محرك البحث الأشهر عالميًّا "google"، بالذكرى الـ 87 لميلاد الفنانة المصرية هند رستم،
معتمدًا تاريخ ميلادها الرسمي الموافق12 نوفمبر عام 1931، علمًا أنّ بعض
المصادر تؤكد أنها من مواليد اليوم نفسه ولكن في العام 1929، و"سيدتي نت"
يحتفل معكم بذكرى "مارلين مونرو السينما المصرية" بـ 10 معلومات عن حياتها
العائلية والفنية.
الاختلاف لا يقتصر على سنة ميلادها فقط، وإنما على اسمها، فبعض المصادر تؤكد أنّ اسمها الحقيقي هو ناريمان حسين مراد، بينما ذكرت هي في كتابها "ذكرياتي"، أنّ اسمها بالكامل هند حسين مراد رستم.
ولدت في حي محرم بك بالإسكندرية شمال مصر، وكان والدها ضابطًا في الشرطة من أصول شركسية، وصل إلى درجة لواء، وتولى منصب "حكمدار المنوفية"، وانفصل عن أمها وهي طفلة، وقضت طفولتها في مدرسة سان فنسان دي بول، لتتقن الفرنسية والإنكليزية بجوار اللغة التركية، ولكنها تركت المدرسة لعدم قدرتها على سداد المصروفات، وبدأت العمل قبل أن تتم عامها الـ 15.
أول ظهور فني لها عام 1947 في دور صغير بفيلم "أزهار وأشواك" مع مديحة يسري وعماد حمدي، وفي عام 1949 ظهرت في أغنية "اتمخطري يا خيل" لمدة دقيقتين ككومبارس تركب حصانًا خلف ليلى مراد في فيلم "غزل البنات"، ثم توالت بعد ذلك الأدوار الصغيرة حتى التقت بالمخرج حسن رضا الذي تزوجها، وبدأت معه رحلة النجومية من فيلم "العقل زينة".
اشتهرت بأدوار الإغراء في السينما المصرية في خمسينيات القرن العشرين، وعُرفت بألقاب عدة منها "ملكة الإغراء"، و"مارلين مونرو الشرق"، لشبهها الظاهر بالممثلة مارلين مونرو بشعرها الأشقر المعروف.
الاختلاف لا يقتصر على سنة ميلادها فقط، وإنما على اسمها، فبعض المصادر تؤكد أنّ اسمها الحقيقي هو ناريمان حسين مراد، بينما ذكرت هي في كتابها "ذكرياتي"، أنّ اسمها بالكامل هند حسين مراد رستم.
ولدت في حي محرم بك بالإسكندرية شمال مصر، وكان والدها ضابطًا في الشرطة من أصول شركسية، وصل إلى درجة لواء، وتولى منصب "حكمدار المنوفية"، وانفصل عن أمها وهي طفلة، وقضت طفولتها في مدرسة سان فنسان دي بول، لتتقن الفرنسية والإنكليزية بجوار اللغة التركية، ولكنها تركت المدرسة لعدم قدرتها على سداد المصروفات، وبدأت العمل قبل أن تتم عامها الـ 15.
أول ظهور فني لها عام 1947 في دور صغير بفيلم "أزهار وأشواك" مع مديحة يسري وعماد حمدي، وفي عام 1949 ظهرت في أغنية "اتمخطري يا خيل" لمدة دقيقتين ككومبارس تركب حصانًا خلف ليلى مراد في فيلم "غزل البنات"، ثم توالت بعد ذلك الأدوار الصغيرة حتى التقت بالمخرج حسن رضا الذي تزوجها، وبدأت معه رحلة النجومية من فيلم "العقل زينة".
اشتهرت بأدوار الإغراء في السينما المصرية في خمسينيات القرن العشرين، وعُرفت بألقاب عدة منها "ملكة الإغراء"، و"مارلين مونرو الشرق"، لشبهها الظاهر بالممثلة مارلين مونرو بشعرها الأشقر المعروف.
كوّنت ثنائيًّا مع المتوفي مميز شوقي، حيث قدّما معًا عدد من الأفلام، منها: "الزوج العازب، وباب الحديد، وكلمة شرف" وغيرها من الإجراءات، كما ساهمت المتوفي رشدي أباظة في عدد من الأفلام، من ضمنها، " صراع في النيل، ولا أنام، وردّ قلبي، وست الفتيات، ورجال في العاصفة، هو والنساء" وغيرها.
يُعتبر فيلم "باب الحديد" من أفضَل الأفلام التي قامت ببطولتها الراحلة هند رستم، وجسدت فيه شخصية "هنومة" كرمز للإغراء والأنوثة، واحتل الفيلم الترتيب الرابع في لائحة أكثر أهمية 100 فيلم مصري، كما دخل فيلمها "رد قلبي" لائحة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية، وجسدت عن طريقه شخصية راقصة تقع في غرام الضابط "علي"، وتموت في حريق العاصمة المصرية القاهرة.
قدّمت آخر أعمالها "حياتي عذاب" عام 1977، وعُرض لأول مرة عام 1979 وقررت بعده اعتزال الفن ختاميًّا، كما امتنعت عن الظهور في المناسبات الفنية العامة.
حصلت الفنانة هند رستم على الكثير والكثير من الجوائز والأوسمة، منها شهادة تقييم عن فيلم "سيدات في حياتي" من مهرجان فينيسيا 1957 وجائزة النقاد عن فيلم "الجبان والحب"، وتم تكريمها من قبل معهد الوطن العربي بباريس، كما تم تكريمها من قبل مهرجان القاهرة عاصمة مصر السينمائي العالمي 1993، عن مجمل أعمالها الفنية البالغة 74 فيلمًا.
تزوجت مرتين، الأولى من المخرج حسن رضا وأنجبت منه ابنتها الوحيدة "بسنت" لكنها انفصلت عنه عقب هذا، وتزوجت من الدكتور محمد فياض، وبعد زواجها منه اعتزلت الفن وتفرغت للاهتمام به وبابنتها.
توفيت هند رستم في الثامن من آب عام 2011 عن عمر يناهز 79 سنة، في واحدة من المستشفيات الكبرى في مدينة الجيزة، في أعقاب صراع قصير مع الداء لم يدم زيادة عن 48 ساعةٍ، حيث دهمتها أزمة قلبية ونُقلت بسببها للعلاج في ترتيب الأطباء بمنطقة المهندسين.
يُعتبر فيلم "باب الحديد" من أفضَل الأفلام التي قامت ببطولتها الراحلة هند رستم، وجسدت فيه شخصية "هنومة" كرمز للإغراء والأنوثة، واحتل الفيلم الترتيب الرابع في لائحة أكثر أهمية 100 فيلم مصري، كما دخل فيلمها "رد قلبي" لائحة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية، وجسدت عن طريقه شخصية راقصة تقع في غرام الضابط "علي"، وتموت في حريق العاصمة المصرية القاهرة.
قدّمت آخر أعمالها "حياتي عذاب" عام 1977، وعُرض لأول مرة عام 1979 وقررت بعده اعتزال الفن ختاميًّا، كما امتنعت عن الظهور في المناسبات الفنية العامة.
حصلت الفنانة هند رستم على الكثير والكثير من الجوائز والأوسمة، منها شهادة تقييم عن فيلم "سيدات في حياتي" من مهرجان فينيسيا 1957 وجائزة النقاد عن فيلم "الجبان والحب"، وتم تكريمها من قبل معهد الوطن العربي بباريس، كما تم تكريمها من قبل مهرجان القاهرة عاصمة مصر السينمائي العالمي 1993، عن مجمل أعمالها الفنية البالغة 74 فيلمًا.
تزوجت مرتين، الأولى من المخرج حسن رضا وأنجبت منه ابنتها الوحيدة "بسنت" لكنها انفصلت عنه عقب هذا، وتزوجت من الدكتور محمد فياض، وبعد زواجها منه اعتزلت الفن وتفرغت للاهتمام به وبابنتها.
توفيت هند رستم في الثامن من آب عام 2011 عن عمر يناهز 79 سنة، في واحدة من المستشفيات الكبرى في مدينة الجيزة، في أعقاب صراع قصير مع الداء لم يدم زيادة عن 48 ساعةٍ، حيث دهمتها أزمة قلبية ونُقلت بسببها للعلاج في ترتيب الأطباء بمنطقة المهندسين.
